لقد ثبت أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ــ كان يقبل بعض نسائه ثم يقوم إلى الصلاة من غير أن يعيد الوضوء ، وقد كانت إحــدى أزواج عمــر ــ رضي الله عنه ــ تشيعه عندما يقوم إلى الصلاة إلى الباب وتقبله ، وفي ذلك ما يكفي دليلاً على أن تقبيل الزوج لامرأته لا ينقض وضوءه . والله أعلم .
اترك تعليقا