تنبيه هام |
الإهداءات ![]() |
الـنور الإسلامي العــام [القرآن الكريم] [اناشيد اسلاميه صوتيه ومرئيه] [السيره النبويه] [اناشيد اطفال] [ثقافة إسلامية] |
![]() |
| أدوات الموضوع ![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
| ||||||||||||||||
| ||||||||||||||||
المعتصم بن سعيد المعولي: المعتمدُ في فقهِ الصلاةِ جامعٌ لأَبْوَابِ الطَّهَارَةِ وَالصَّلاةِ بِأُسْلُوبٍ مَنْهَجِيٍّ الكتابُ يُعَدُّ مَرْجِعًا لِلطَّلَبَةِ وَالمُعَلِّمِينَ في الجَامِعَةِ وَالمعْهَدِ وَالمدْرَسَةِ وَالمراكَزِ الصَّيْفِيِّة أجرى الحوار ـ مبارك بن عبدالله العامري : الصلاة عبادة تشرق بالأمل في لجة الظلمات، وتنقذ المتردي في درب الضلالات ، وتأخذ بيد البائس من قعر بؤسه واليائس من درك يأسه إلى طريق النجاة والحياة قال تعالى {وَأَقِمْ الصَّلاةَ طَرَفِي النَّهَارِ وَزُلَفاً مِنْ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ } الصلاة منهاج رباني يربط الإنسان بربه دائما ، والصلاة ذات الخشوع والخضوع تكون باتصال باطمئنان برب الأرض والسماوات وحق عليك أيها المسلم عندما فرض الله عليك الصلاة لتكون صلة بينك وبين خالقك أن تقف وقفة هيبة ووقار وأنت تناجي سبحانه وتعالى وجاء كتاب المتعمد شارحا العديد من الأحكام التي تنير للمصلي الشروط التي يجب أن يتقيد بها المصلي وكان للوطن هذا اللقاء مع المعتصم بن سعيد المعولي معد كتاب المتعمد في فقه الصلاة ليحدثنا عن ما يحتوي هذا الكتاب المتميز فكرة الإعداد * كيف جاءت فكرة إعداد الكتاب ؟ ** إِني لما رأيتُ أنه قد كثُر السُّؤال مِنْ جملةِ النَّاسِ عمومًا ومنْ طلبةِ العلمِ خُصوصًا "ما هوَ رأيُ الشَّيخِ الخليليِّ في هذِهِ المسألةِ؟ وما هوَ رَأيُ الشَّيخِ القنوبيِّ في تلكَ المسألةِ؟" لا سيَّما في أولِ أبوابِ الفقهِ وأبسطِ مَسَائلِهِ (الطَّهارةِ والصَّلاةِ)، ولما ابتُلِيَ بيَ الفقهُ فكلِّفتُ بتدريسِ "دَوْرَةِ الفِقْهِ" لطلبةِ وطالباتِ جامعةِ السُّلطانِ قابوسٍ لم أجدْ بُدًّا -معَ كثرةِ الإلحاحِ والتَّشجيعِ- منْ أنْ أضَعَ مُذكِّرةً مختصرةً مفيدةً في فقهِ "الطَّهارةِ والصَّلاة" عَلَى آراءِ عالمي العَصرِ الشَّيخينِ الجليلَينِ: أحمدَ بنِ حمدٍ الخليليِّ، وسعيدِ بنِ مبروكٍ القنوبيِّ -حفظهما اللهُ تعالى-؛ لتكونَ منهَجًا سَهْلاً، وكتابًا معتمدًا، ودليلاً موثَّقًا. فأيقظتُ الهمَّةَ النائمةَ وشحذتُ العزيمةَ الخامدةَ ببذلِ المجهودِ لنيلِ المقصودِ وذلكَ بتحرير هذا المختصَرِ المُفيدِ، الذِي ما كانَ في الحُسْبانِ أنْ يتجاوزَ عِدَّةَ وُريقَاتٍ، تُسوَّدُ في أيامٍ وساعاتٍ، ولكنْ جَرى قلمُ القَضاءِ بما يكونُ، وسَبَقَ القدرُ أنْ يسيلَ اليراعُ منْ غيرِ إرادةِ صاحبِهِ ليتجاوزَ المئاتِ منَ الصَّفحاتِ، ويطويَ كاتبُهُ الأيامَ واللياليْ بلِ الأسابيعَ والشُّهورَ بدلاً عنِ المعدودِ منْ تلكَ السَّاعاتِ، وذلكَ كلُّهُ في البحثِ عنِ الآراءِ والتَّرجيحاتِ وتوثيقِها منَ الكُتبِ المطبوعةِ، والأجوبةِ المخطوطةِ، والأشرطةِ المسموعةِ، والدُّروسِ المفرَّغةِ... فَجَاءَ هَذَا الكِتَابُ سِفْرًا جَامِعًا لِجَمِيْعِ أَبْوَابِ الطَّهَارَةِ وَالصَّلاةِ بِأُسْلُوبٍ مَنْهَجِيٍّ كَتَبْتُهُ لِيَكُونَ مَرْجِعًا لِلطَّلَبَةِ وَالمُعَلِّمِينَ في الجَامِعَةِ وَالمعْهَدِ وَالمدْرَسَةِ وَالمرْكَزِ الصَّيْفِيِّ.. تجد فيه -بإذن الله تعالى- المُعْتمَدَ (الراجحَ والصحيحَ) من آراءِ الشَّيخَينِ -حفظهمُ اللهُ- موثَّقًا لمرجعِهِ في أبوابٍ وفصولٍ، فرائدَ وفوائدَ، لطائفَ وحكمٍ، مسائلَ وفتاوى... " * نرجو أن تلقي الضوء على أبواب هذا الكتاب المتميز؟ ** اشتملَ " المُعْتمَدُ في فِقْهِ الصَّلاةِ " في جملتِهِ على تمهيدٍ للشَّريعة الإسلاميةِ عُمومًا وللفقهِ خُصوصًا، وقد تضمن هذا التمهيد تعريف الشَّريعةِ، ومصادرها: القرآنُ الكريمُ، والسُّنَّةُ النَّبويةُ، والإجماعُ، والقياسُ.. وكذا مما جاء في هذا التمهيد أيضا من مواضيع: كلمةٌ حولَ العَقلِ البشَريِّ، وذكرُ شَرَفُ العِلْمِ، والحديث حول الحُكْمِ الشَّرعِيُّ، والقواعدِ الكلِّيةِ الخمسِ في الشَّريعةِ، وخصائصِ التشريعِ الإسلاميِّ، ومفهومِ فقهِ العباداتِ، والغايةِ الحقيقيةِ منَ الفقهِ والأعمالِ الظاهرةِ والتي عبرنا عنها بفِقْهِ الفِقْهِ. يلي هذا التمهيد القِسمُ الأولُ في الطَّهاراتِ، ويشملُ خمسة أبواب تبدأ بـ"بَابُ الطَّهارةِ" ثم "باب في أعيانِ النَّجَاسَاتِ، ثم البَابُ الثَّالِثُ: "فِي الوُضُوءِ"، فالبَابُ الرَّابِعُ: "في الغُسْلِ"، وتختتم بـ"بَابُ التَّيَمُّمِ". ثم بعد القسم الأولى يأتي القسمُ الثاني في الصَّلاة، ويشملُ على سبعَةَ عشَرَ بابًا تبدأ بـ"بَابُ الصَّلاةِ"، ومنها أيضًا أبوابُ: الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ وشُروطُ الصَّلاةِ وأركَانُها وسنُنها، وأبوبٌ في صَلاةِ الجمَاعَةِ، وأحْكَامِ الإِمَامةِ في الصَّلاةِ، وسُجودِ التِّلاوَةِ وسُجُودِ السَّهْوِ، وصَلاةِ الجُمُعةِ، وصَلاةِ السَّفَرِ وما يتعلق بها مِنْ قصرٍ وجمعٍ، وصَلاةِ الجنازةِ وما يتعلقُ بتجهيز الميت منْ سُننٍ وآدابٍ، ثم السُّننِ المؤكَّدةِ وغَيرِ المؤكَّدةِ وأخيرًا يُختتمُ هذا القسْمُ بـ"بابُ أَحْكَامِ المسَاجِدِ". هَذَا مِن فَضْلِ الله * كيف كان إقبال القارئ على الطبعة الأولى من هذا الكتاب؟ ** كلُّ حسنةٍ إنما هي من عند الله " مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّهِ"، وكل نعمة إنما مصدرها الله " وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللّهِ"، وكل فضل إنما هو من عند الله عز وجل ابتلاء منه سبحانه وتعالى " هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ"... وإِنَّ مِنْ نِعَمِ اللهِ عَلَيَّ -والتي لمْ أكُنْ أحْتَسِبُها والتي حقَّ عليَّ شكرها- أنْ كَتَبَ لكِتَابنَا "المُعْتمَدُ في فِقْهِ الصَّلاةِ" القَبولَ عندَ النَّاسِ فانتشَر بينَ العامَّةِ والخَاصَّةِ انتشَارَ النَّارِ في الهَشيْمِ، حَتى أنَّهُ لم تمضِ إلا أيَّامٌ معدُودَاتٌ حَتى بَدَأْتُ أُحَضِّرُ الطَّبعةَ الثَّانيةَ منَ الكِتَابِ بعدَ طبعتِهِ الأُوْلى الَّتي بَلَغَتْ (10.000نُسْخَةٍ). هذا وإذا كان السؤال عن الطبعة الأولى فإنني أجيب أيضا عن هذا السؤال في هذه الأيام الأولى من صدور الطبعة الثانية وأقول لقد اعتذرنا عن توفير الطلبات الكثيرة لتوفير كميات الكتاب بعد تسعة أيام من وصول الكتاب ليس لشيء إلا لسبب بسيط واحد فقط وهو أن نسخ الكتاب التي بأيدينا نفدت ولم يبق منها إلا ما في أيدي الموزعين والمكتبات من نسخ قليلة يتسارع إليها الجميع.. فهذا من نعم الله التي لا تحصى، وقد قال تعالى: "وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا". فقدْ تَسَارَعَ المجتمعُ العُمَانيُّ -بحمدِ اللهِ تَعَالى- أفرادًا وَمُؤَسَّسَاتٍ عَلَى اقتناءِ نُسَخِ الكتابِ -في طبعتيه الأولى والثانية- بالجملَةِ قبلَ المفْرَدِ ليُصبحَ الكِتَابُ -كمَا وُصِفَه البعضُ- فيْ كُلِّ محْرَابٍ وَبَيْتٍ ومدْرَسَةٍ ومعهدٍ، بلْ واعتُمِدَ معَ القُرصِ المرْفَقِ كَمَنهَجٍ لدَوْراتٍ فِقْهيَّةٍ في الطَّهارةِ والصَّلاةِ. * ما هو محتوى القرص أو البَرْنَامَجُ الإِلِكْترُونِيُّ (CD) المرفق في كل نسخة من نسخ هذا الكتاب؟ ** نعم مما يميز هذا الكتاب أنه يحتوي على قرص مرفق بكلِّ نُسخةٍ مِن نُسَخِهِ، ولذا َيُعَدُّ هَذَا المشْرُوعُ بشِقَّيهِ: (الوَرَقِيِّ، والإِلكْترُونيِّ) أَوَّلَ مَنهَجٍ مُتَكَامِلٍ مِنْ نَوعِهِ يحتَوِي عَلَى دُرُوسٍ مُفصَّلَةٍ مُرتبِطَةٍ بِالحَاسِبِ الآليِّ يَسْتَفِيدُ مِنْهُ الطَّالِبُ وَالمعَلِّمُ فيْ جميْعِ أَبْوَابِ الطَّهَارةِ وَالصَّلاةِ، فَهُوَ مَشْرُوعٌ يجمَعُ بَينَ المنْهَجِ الدِّراسِيِّ وَالوَسِيلَةِ التَّعْليمِيَّةِ. إذْ تحتَوِيْ كُلُّ نُسْخَةٍ مِنْ نُسَخِ هَذا الكِتَابِ عَلَى قُرْصٍ بِهِ بَرنَامجَانِ: الأَوَّلُ: بَرْنَامَجٌ بحثِيٌّ تَعلِيْمِيٌّ مُتَطَوِّرٌ، بهِ خيَارَاتُ: البَحْثِ، وَالطِّبَاعَةِ، وَالتَّصَفُّحِ، والقِرَاءَةِ، وَالاقْتِبَاسِ (بالنَّسْخِ وَاللَّصْقِ مَعَ ضَرُورةِ التَّوْثيقِ بالصَّفْحَةِ). الثَّانيْ: بَرْنَامَجُ عُرُوضِ الشَّرائِحِ: ويحتَوِيْ عَلَى أَكثَرَ مِنْ 350 شَرِيحَةً تعْليمِيَّةً مُدَعَّمَةً بِالصُّورِ التَّوضِيحيَّةِ لأعْمَالِ الوُضُوءِ والتَّيَمُّمِ والصَّلاةِ.. وَمَا يقَعُ فيهِ العَامَّةُ مِنْ أخْطَاءٍ، مُقَسَّمَةً عَلَى 28دَرْسًا هِيَ جميْعُ دُرُوسِ الكِتَابِ. * ما مميزات الطبعة الثانية عن سابقتها الطبعة الأولى؟ ** هناك جانبان تتميز بها هذه الطبعة الثانية عن الأولى، الجانب الأول: الجانب العلمي ويتمثل في مئات الزيادات ما بين تصحيح خطأ أو إضافة مسألة أو فائدة أو تنبيه، وزيادة ترجيحات للشيخين الجليلين.أما الجانب الفني فألخصه في النقاط التالية: قوة التجليلد وخياطة قاعدة الكتاب وجوانبه. نحت عنوان الكتاب بارزا للخارج. وجود خيط متابعة القراءة وفي طرفه بطاقة لطيفة لتحديد الموضع. وجود محفظة متميزة للقرص (cd) تحفظه آمنا وتمنعه من السقوط. * هل هناك جزء ثاني بعد جزء الأول ؟ ** نعم هناك جزء ثان لهذا الكتاب "المعتمد"، حيث يشتمل الجزء الثاني على قسمين: القسم الأول/ المُعْتمَدُ في فِقْهِ الزكاة، والقسم الثاني/ المُعْتمَدُ في فِقْهِ الصِّيامِ، وهذا الجزء حاليا قيد المراجعة وإكمال التحرير والضبط اللغوي، حيث يكتسب الكتاب قيمة علمية كبرى من خلال مراجعته من قبل عدد من كبار الفقهاء المتخصصين في مكتب الإفتاء وعلى رأسهم فضيلة الشيخ سعيد القنوبي المستشار العلمي بمكتب المفتي العام للسلطنة. وإنني هنا أنتهز هذه الفرصة لأبشر به جميع القراء والمهتمين ممن كرر علينا السؤال حول هذا الجزء ووقت صدوره، عسى أن يرى النور في معرض الكتاب القادم شهر فبراير من السنة الميلادية القادمة بإذن الله تعالى ليكون مع شقيقه المُعْتمَدُ في فِقْهِ الصَّلاةِ، وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ. * كلمة أخيرة في نهاية هذا اللقاء؟ ** في نهايةِ هذهِ الرِّحلةِ السَّعيدةِ الممتعةِ، والتي قضيتُها بينَ خمائلِ الكُتُبِ، والتطوافِ الممتعِ بينَ هاتيكَ الرِّياضِ الغنَّاءِ، ومجالسةِ أولئكَ الأعلامِ الأفذاذِ، والفطاحلِ المجتهدينَ، ومثاقفةِ تلكَ المؤلفاتِ، منْ فقهٍ، وأصولٍ، وحديثٍ وتفسيرٍ، ولغةٍ ومعاجمَ، فقدْ كمُلَ ذلك الكتابُ، ونَجَزتْ تلك الرِّسالةُ، وقد مضَتْ بما لها وما علَيها.. ولا يفوتني في ختامِ هذا اللقاء أنْ أقولَ كلمةَ حقٍّ وشكرٍ لكلِّ تلكَ الأناملِ المباركةِ والأنفُسِ الزَّكيَّةِ المثقَّفةِ التي كانَ لها عليَّ الفضلُ الكبيرُ -بعدَ فضلِ اللهِ تعالى- في إخراجِ هذَا العملِ بهذِهِ الحلةِ القشيبةِ، والصُّورةِ النِّهائيَّةِ الرتيبةِ، وإنْ كنتُ لا أحصِي ذكرَهُم عددًا فإني أخصُّ بالذِّكرِ منهم تلكَ الفئةَ المؤمنةَ مِن مكتبِ الإفتاءِ وعلى رأسِهِمْ الشَّيخُ المحقِّقُ سَعِيدُ بْنُ مَبْرُوكٍ القَنُّوبِيُّ -حفظه الله- على إعطائِهِ هذَا الكتابَ الكثيرَ منْ وقتِهِ الثمينِ مُراجِعًا ومُناقِشًا ومُعلِّقًا. وكذَا أشْكرُ الشيخَ: إبراهيمَ بنَ ناصرٍ الصَّوافيَّ، والشيخَ: ماجدَ بنَ محمَّدٍ الكنديَّ، والشيخَ: أفلحَ بنَ أحمدَ بنْ حمد الخليليَّ على تفضلِهِمْ بمراجَعَةِ هذَا الكتابِ، وإبدائِهمْ لي مَا استفدْتُ بهِ منْ ملاحظاتهمْ ومقترحاتهمْ القيِّمةِ، سائِلا اللهَ العليَّ القديرَ أنْ يُعظِمِ للجَميعِ الأجرَ والمثوبةَ، وأنْ يتقبلَ هذا العَمَلَ بِقَبُولٍ حَسَنٍ وأن يجعلَهُ خالِصًا لوجهِهِ الكريمِ، وشاهدًا لصاحبِهِ يومَ الدِّينِ. وأخيرًا أسألُ اللهَ تعالى للكتابِ القَبولَ في السَّمَاءِ كَمَا كَتَبَ لهُ القَبُولَ في الأَرضِ مُتضَرِّعًا إليهِ ( بقولِ شَيخِنَا السَّالميِّ -رَحِمَهُ اللهُ-: حَتى أَرَاهَا في غَدٍ مِنْ قَرْضِيْ كُلَّ الوَرَى وَأَنْ يَتِمَّ صُنْعُهَا *** *** واللهُ بِالقَبُولِ فِيْهَا يَقْضِي وَمِنْهُ أَرْجُو أَنْ يَعُمَّ نَفْعُهَا المصدر: http://www.alwatan.com/graphics/2009...ml/deen.html#2 grhx lu whpf ;jhf hglujl] grhx hglujl] whpf
|
| رقم المشاركة : ( 2 ) | |||||||||||||||||||||||
|
| |||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||
| ![]() |
| رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||||||||||
|
هذا ودمتم في حفظ الله ورعايته .. | ||||||||||||||
| ![]() |
| رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||||||||||||
| | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
| ![]() |
| رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||||||||||||
|
| ||||||||||||||
| |||||||||||||||
| ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مع , لقاء , المعتمد , صاحب , كتاب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مجموعة كبيرة من الكتب المصورة الإباضية للتحميل | عابر الفيافي | المكتبة الإسلامية الشاملة | 16 | 06-10-2014 07:42 PM |
الرياضيات البحتة دليل المعلم +كتاب الطالب 12 | عابر الفيافي | الرياضيات | 4 | 08-05-2012 06:17 AM |
كتاب : الفتاوى كتاب الصلاة ج1 لسماحة الشيخ أحمد الخليلي | عابر الفيافي | نور الفتاوى الإسلامية | 8 | 10-26-2011 09:29 PM |
علماء عمان | قاهر الظلام | علماء وأئمة الإباضية | 3 | 02-20-2011 07:47 PM |
الفتاوى كتاب الصوم ج1 لسماحة الشيخ أحمد الخليلي | عابر الفيافي | نور الفتاوى الإسلامية | 0 | 10-08-2010 10:40 AM |