منتديات نور الاستقامة - عرض مشاركة واحدة - "أقوال"
الموضوع: "أقوال"
عرض مشاركة واحدة
كُتبَ بتاريخ : [ 09-03-2013 ]
 
 رقم المشاركة : ( 19 )
::مـراقبة قسم::
::الــنـــور الـــعــام::
رقم العضوية : 4600
تاريخ التسجيل : Apr 2012
مكان الإقامة : سلطنة عمان
عدد المشاركات : 789
عدد النقاط : 65

المحبة السلام غير متواجد حالياً



قال الفضيل رحمه الله : "طوبى لمن استوحش من الناس وكان الله جليسه"


كان جعفر الصادق رضي الله عنه يقول : "أربع لا ينبغي للشريف أن يأنف منها؛ قيامه من مجلسه لأبيه، وخدمته لضيفه، وقيامه على دابته ولو كان له مائة عبد، وخدمته لمن يتعلم منه".


وقال أحد السلف لأن أعلم أن الله تقبل مني مثقال حبة من خردل أحب إلي من الدنيا وما فيها لأن الله تعالى يقول: { إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } [المائدة: 27].

قال يحيى بن معاذ رحمه الله : "ليس بصادق من ادعى محبة الله ولم يحفظ حدوده"

قال ابن القيم : "إن إجابة الله لسائليه ليست لكرامة السائل عليه ، بل يسأله عبده الحاجة فيقضيها له، وفيها هلاكه وشقوته. ويكون قضاؤها له من هوانه عليه . ويكون منعه منها لكرامته ومحبته له ، فيمنعه حمايةً وصيانةً وحفظًا ، لا بخلاً"

قال الثوري رحمه الله : "إنما سموا المتقين لأنهم اتقوا ما لا يُتَّقَى"
قال بشر بن الحارث: أشد الأعمال ثلاثة: "الجود في القلة، والورع في الخلوة، وكلمة الحق عند من يخاف منه ويرجى".


قيل لداود الطائي رحمه الله : "لو تنحيت من الظل إلى الشمس، فقال : هذه خطى لا أدري كيف تكتب ؟

قال ابن رجب رحمه الله تعالى:
"فليس العلم بكثرة الرواية ولا بكثرة المقال ولكنه نور يقذف في القلب يفهم به العبد الحق ويميز به بينه وبين الباطل ويعبر عن ذلك بعبارات وجيزة محصلة للمقاصد"

قال عون بن عبد الله بن عتبة : " كم من مستقبل يوما لا يستكمله، ومنتظر غدا لا يبلغه، لو تنظرون إلى الأجل لأبغضتم الأمل وغروره "

قال ابن الجوزى: " مِنْ عَلَامَةِ كَمَالِ الْعَقْلِ عُلُوُّ الْهِمَّةِ, و الرَّاضِى بِالدُّونِ دَنِىٌّ "


قال الربيع بن الخثيم: " من أحب أن يعلم الناس ما عنده، فهو أسير إبليس عليه اللعنة" .

قال البربهاري: "المجالسة للمناصحة فتح باب الفائدة، والمجالسة للمناظرة غلق باب الفائدة"

قال حكيم: "العلم لا يعطيك بعضه حتى تعطيه كلك".

قيل: "العقل وزير ناصح، والهوى وكيل فاضح، والعجب ركوب رامح، والحسد قرين ذابح"

قال محمد بن سيرين : ما أتيت امرأة في نوم ولا يقظة إلا أم عبد الله يعني زوجته , وقال أيضاً : إنى أرى المرأة في المنام فأعرف أنها لا تحل لي فأصرف بصري عنها.

قال الإمام الحافظ عبد الرحمن بن مهدي: "الحفظ الإتقان"

قال ابن الجوزي: "كم أفسدت الغيبة من أعمال الصالحين".

قال ابن القيم : "القرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية وأدواء الدنيا والآخرة , ومن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله".

قال الأوزاعي رحمه الله: "من أطال قيام الليل، هون الله عليه وقوف يوم القيامة".

كان سعيد بن جبير بأصبهان لا يحدث ثم رجع إلى الكوفة فجعل يحدث ،
فقلنا له في ذلك فقال :
"انشر بزك حيث تعرف"

عن أيوب قال : حدث سعيد بن جبير بحديث قال : فتبعته أستزيده فقال :
"ليس كل حين أحلب فأشرب".

عن أبي الدّرداء رضي الله عنه قال: يا حبذا نوم الأكياس وإفطارهم كيف يغبِطُنا سهر الحمقى وصومهم!!ولمثقال ذرة مع بِرٍّ ويقين أعظم عند الله من أمثال الجبال عبادةً من المغترين.

قال ابن الجوزي واصفاً شيخه الأنماطي : "وما عرفنامن مشايخنا أكثر سماعا منه , ولقد كنت أقرأ عليه الحديث في زمن الصبا , ولم أذق بعد طعم العلم , فكان يبكي بكاء متصلا , وكان ذلك البكاء يعمل في قلبي , وأقول ما يبكي هذا هكذا إلا لأمر عظيم , فاستفدت ببكائه ما لم أستفد بروايته"

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:«ثلاث يصفين لك من ود أخيك: - أن تسلم عليه إذا لقيته - وتوسع له في المجلس - وتدعوه بأحب أسمائه إليه».
قال معروف رحمه الله لرجل : "توكل على الله حتى يكون جليسك وأنيسك وموضع شكواك"

قال محمد بن واسع : "لو كان للذنوب ريح ما جلس إلي أحد"


قال رجل لابن عمر: "يا خير الناس، أو ابن خير الناس! فقال ابن عمر: ما أنا بخير الناس، ولا ابن خير الناس، ولكني عبد من عباد الله، أرجو الله وأخافه. والله لن تزالوا بالرجل حتى تهلكوه".

قيل لابن المبارك : إذا أنت صليت لم لا تجلس معنا ؟ قال : "أجلس مع الصحابة والتابعين أنظر في كتبهم وآثارهم ، فما أصنع معكم ؟ أنتم تغتابون الناس".


قال البخاري: "أرجو أن ألقى الله ولا يحاسبني أني اغتبت أحدا".


قال الإمام مالك بن أنس - رحمه الله -: "أدركت بهذه البلدة - يعني المدينة - أقواماً لم تكن لهم عيوب ، فعابوا الناس ؛ فصارت لهم عيوب،وأدركت بها أقواماً لهم عيوب ، فسكتوا عن عيوب الناس ؛ فنُسيت عيوبهم".

قال الفضيل بن عياض رحمه الله : "المؤمن يستر وينصح ، والفاجر يهتك ويعيِّر".

قال بن الجوزي : "العلم والعمل توأمان أمهما علو الهمة".


قال مسلم بن يسار : "ما تلذّذ المتلذذون بمثل الخلوة بالله تعالى".

توقيع :

روح الانْسَان مِثل الزّهورْ ،
كُلمَا ذَكر اللهْ أزهَر وَانشَرح صَدرهْ ،
وَكلمَّا غَفل عَن ذكْرِ الله ذَبل وَأنقَبضَ صَدرَهُ. ...

رد مع اقتباس
 
جاري التحميل ..